كلما تقدمت البلاد خطوةً إلي الأمام ، في إطار سياسة التنمية الواعدة تحت القيادة السامية لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ، أمبري لها ولقائدها المظفر من أبناءها من لا يزال يمسح دموع البكاء علي حقبة من الفساد مضت كان ق
صناديق الاقتراع لا تغذيها الأصوات القادمة عبر مكبرات الصوت من قاعات المؤتمرات الصحفية لقادة المعارضة، و ليست معنية كذلك بتلك الشعارات الفارغة التي يرددها مراهقون سياسيون يدركون جيدا حجمهم في المشهد السياسي ، ولن تغير من نتيجتها بع
في زمن بعيد قادني الحظ العاثر وأصدقاء السوء لسهرة عند فنانة غريبة الأطوار، واثقة بنفسها لدرجة الغرور، رغم أن صوتها يشبه فحيح أفعى عند الغناء في الطبقات الدنيا، وإذا رفعت عقيرتها تأكدت أن سيارة مسرعة فرملت داخل بلعومها الزلق.
عندما وكلنا السيناتور محمد ولد غدة لرفع دعوى بشأن التجسس على محتويات هواتفه، وهتك حرمة مراسلاته، كنا حريصين على أن لانتجاوز أي اجراء منصوص قانونا، بما في ذلك إشعار نقيب المحامين برفع دعوى ضد ضابط سام، وحتى الوكالة -التي لاتشترط عا
أثبت الموريتانيون قدرتهم على امتصاص الأزمات التي تحيط بهم، فقد أنهوا عهودا من تزوير الوثائق بيد عصابات الجريمة المنظمة، وتأمين سفر المهاجرين غير الشرعيين، وادخال وتأمين الارهابين والمهربين.