تهاطلت علي في الآونة الأخيرة أسئلة حول اللجنة المعينة للإشراف على النشيد الوطني المزمع تغييره...وحول المشاركين فيها والغائبين عنها، والمُغَيَّبين...وكل ما أريد قوله، هو:
أكاد أجزم بأن الأعلام والأناشيد الوطنية مع رمزيتها وقداستها هي كائنات حية مادية ومعنوية ذات سلطان مطلق بنّاء وهدّام؛ ولها - كغيرها من الكائنات- سير وحكايات تختلف باختلاف محتدها الذي تنتمي إليه، وعلاقة ذلك المحتد بالحضارة البشرية،
إذا كانت الموسيقي ملهمة حواء موريتانيا على الأفراح والرقص في الإحتفالات والمناسبات الإجتماعية فإن بنجه كفلكلوري شعبي باتت هي الأخرى تأخذ مكانتها في ليالي ومساءات النساء الموريتانيات خصوصا حين تحضر المسرات وتشدو إحداهن مغنية " بنجه
كلما تقدمت البلاد خطوةً إلي الأمام ، في إطار سياسة التنمية الواعدة تحت القيادة السامية لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ، أمبري لها ولقائدها المظفر من أبناءها من لا يزال يمسح دموع البكاء علي حقبة من الفساد مضت كان ق
صناديق الاقتراع لا تغذيها الأصوات القادمة عبر مكبرات الصوت من قاعات المؤتمرات الصحفية لقادة المعارضة، و ليست معنية كذلك بتلك الشعارات الفارغة التي يرددها مراهقون سياسيون يدركون جيدا حجمهم في المشهد السياسي ، ولن تغير من نتيجتها بع