"إني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه إلا قال في غده لو غُيِّر هذا لكان أحسن، ولو زيد هذا لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا لعمري من أعظم العبر، وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر." ينطبق
لا يختلف اثنان على أن الشعب الموريتاني عارض التعديلات وبقوة ، رغم تزوير عزيز وأزلامه زورا لفوز مزور بطعم هزيمة نكراء مختلقين نصر وهميا بنسبة 53% ، رغم الحملة الواسعة والحشد الوهمي.
ليس هذا المقال تأريخا للديموقراطية في موريتانيا، ولا يطمح أن يقدم قصة ديموقراطية لم توجد إلا في أذهان ساسة أرادوا ديمقراطية على مقاس بدلاتهم ، ولم يقم عليها دليل في الواقع، إنما هو نقد يركز اليوم على الجانب السلبي من تطورنا الديمو
أثار قرار إلغاء مجلس الشيوخ واستبداله بمجالس جهوية منتخبة ، والمقدم الى الاستفتاء العام - ضمن الإصلاحات الدستورية الأخرى التي تمخضت عنها جلسات الحوار الوطني الشامل ،العديد القرار
تنويه: يسعد نا في الشروق ميديا أن نشارك قراءنا مقالا مطولا للباحث الكبير عبد الودود ولد الشيخ عن الجيش والقبيلة في موريتانيا نشرته مجلة الاداب قبل أشهر في إطار ملف لها عن موريتانيا. المقال غني وع
يقال إنه في زمن الرئيس السابق معاوية ولد الطائع وقفت امرأة شاحبة وسط مهرجان منظم من طرف الحملة الرئاسية للسيد محمد محمود ولد اماه وقالت بأعلى صوتها " عاش معاوية " فرد عليها ولد اماه بقوله " لكنك أنت للأسف لم تعيشي " ومنذ ذلك الوقت
قد لا يكون ما سأنثره هنا أكثر من: "تسريب الهواجس" أو محاولة للفهم بصوت مرتفع... ولكن قديما قال أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه: "يا سارية الجبل الجبل من ترك الحزم ذل"!