إنه لمن الصعب جدا أن نقدم قراءة ذات قيمة لهذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لسبب بسيط جدا وهو أن هذه التعديلات والترقيعات لا تخضع في العادة لأي منطق، وإنما تخضع فقط لتقلبات مزاج الرئيس.
أظهرت لقطاتٌ مؤثرة، لحظة مأساويّة، لرضيع يبلغ من العمر (17 شهراً)، يبكي محاولاً أن يرضع الحليب من والدته التي لا يُدرك أنها قد توفيت بالقرب من سكّة القطارات في حي “داموه” في منطقة “ماديا براديش” بالهند.
في سابقة من نوعها في تاريخ موريتانيا المعاصر تنطلق عير أي "رفكة " الوزير الأول نحو مسقط رأسه..مرورا بنقاط أهلية ستزيد الشحن القبلي في المنطقة عموما.. وكأن الوزير الأول مجرد مسؤول بسيط في الدولة ...