بات التقدم لخطبة فتاة موريتانية هذه الأيام أشبه بالامتحان الصعب الذي يمر بمراحل فرز متعددة تبدأ بالمستوى الأول وهو الفرز على أساس اجتماعي وعرقي، فلكل قبيلة وعائلة في هذه البلاد حزازات تاريخية ومناطقية بل وحتى جغرافية تجعلها ترفض ت
غم أن ثلاثة عقود مضت عليها وهي خارج الساحة الفنية الموريتانية إلا أن حنجرتها ما تزال تملأ الآفاق وما زال معجوها يسألون محلات التسجيل عن أشرطتها النادرة مع كبار الأدباء أمثال محمدن ولد سيدي ابراهيم وهمام افال.
أية شعوذة هذه التي تلقي الكلام على عواهنه، وتخلط الحابل بالنابل والغث بالسمين، دون أن تتجشم عناء البحث والاستدلال بالأمثلة الاجتماعية والتاريخية الساطعة، واستجلاء المفاهيم من طبائع الأشياء لا من ظواهرها.
كوكب المغرب العربي ونجمة موريتانيا ولحن شنقيط محجوبه بنت الميداح، ألحان ذهبية لن ينساها التاريخ، أهديها لكل من تعشق هذه الأرض وثقافتها وفيمها، هي نغمات من "التبراع" تحكي فيها ما تعجز المرأة الموريتانية عن البوح به (اتفكد يالمجحودْ
منذ اعتقال المتهمين في قضية السطو على بنك التجارة والصناعة BMCI وبنات موريتانيا يتغزلن على أحد هؤلاء المتهمين في سابقة هي الأولى من نوعها في موريتانيا حيث كانت بنات موريتانيا يتغزلن على الرجال بكل حياء، فكان التبراع أدبا لا يمكن أ
ضجت مجموعات التواصل الإجتماعي النسائية في موريتانيا بالنحيب والبكاء شعرا ونثرا و”تبراعا” ، بالإضافة إلى العشرات من الدعوات المطالبة بتظاهرة حاشدة لأكثر من 50ألف فتاة من أجل إجبار الحكومة على إطلاق سراح المتهم الرئيسي في عملية سرق
يذكر عبد القاهر البغدادي (ت: 429) أن علماء الكلام كانوا يسمون المعتزلة "مخانيث الخوارج". وذلك "لَأن الْخَوَارِج لما رأوا لأهل الذنوب الخلودَ في النار سمّوْهم كفرةً وحاربوهم.