الاستقالة اعتراض على "بعض الأسماء التي نالت من رمزية التطبيع ما لم ينل غيرها وأضحى الوسم التطبيعي عنوانا محفورا عنها في الذاكرة ولم تبذل أي جهد في الاعتذار للشعب وتصحيح ما لحق بها".
تذكر مصادر مطلعة أن الحكومة اتصلت على اللجنة المستقلة للانتخابات طالبة منها إجراء الاستفتاء في غضون ثلاثة أشهر، بثلاثة مليارات أوقية ، فردت اللجنة بطلب كتابة العرض ،وأجابت على الرسالة كتابيا، بأن اللجنة مطالبة بديون أك
لا أجد فرقا كبيرا بين الأسلوب الذي اعتمدته السلطة للسطو على الدستور، وذلك الأسلوب الذي اعتمده اللصوص للسطو على أحد فروع البنك الموريتاني للتجارة الدولية.
قد يُخيّل إليك وأنت تقرأ هذه السطور وكأنها تحمل شحنات من التحامل والتعميم، لكن الأمر ليس بتلك الصورة، أو ليس ما أعنيه أو أهدف إليه من خلالها، هي مجرد تساؤلات نتجت عن تراكمات مختلفة جعلتني أتوقف تمامًا عن مطاردة «سراب» الاعتراف بعر