الشروق ميديا ـ نواكشوط : في شتاء ساخن تستقبله المنطقة منذ عقود، وفي خضم حرب باردة تتصاعد وربما تتجه إلى السخونة بين الجارتين الشماليتين المغرب والجزائر، تبقى منطقة الصحراء مفتوحة على كل الاحتمالات، بدأت الحرب الباردة منذ
أكدت مصادر إعلامية "أن نواب المعارضة انسحبوا من الجلسة التي خصصتها لجنة العدل والدفاع المخصصة، اليوم السبت لنقاش القانون المتعلق بحماية الرموز الوطنية.
قال العاهل المغربي، محمد السادس، إن “المغرب لا يتفاوض على صحرائه، ومغربية الصحراء لم تكن يوما ولن تكون أبدا مطروحة فوق طاولة المفاوضات ولكن نتفاوض من أجل إيجاد حل سلمي لهذا النزاع الإقليمي المفتعل”.
قال رئيس حزب الصواب عبد السلام ولد حرمه إن «ما يجري في حدودنا الشمالية بين أشقائنا والحضور الروسي الجديد في الجارة الشرقية يبعث على القلق»، داعيا إلى الاستعداد لمواجهة «الأزمة الاقليمية وتفاعلاتها المحتملة».
دعا حزب تكتل القوى الديمقراطية فرقاء المشهد السياسي في موريتانيا إلى نبذ الخلاف سبيلا لعقد الحوارالمرتقب في جوّ هادئ ومسؤول وبنّاء، "يُفضي إلى التغيير الديمقراطي الذي طالما انتظره الشعب الموريتاني".