لشعوب العالم تاريخ طويل وتجارب مرة مع حكم العسكر وخلفيته الأحادية، ولم تتخلص تلك الشعوب في إفريقيا أو آسيا من ويلات التخلف والفقر وعدم الاستقرار إلا بعد أن تملصت بصعوبة من أصحاب الأحذية الغليظة، لكن واقع شعوبنا العربية ينذر بديموم
من يتابع الضجة الاعلامية الكبرى التي تسود المنطقة العربية هذه الايام والمتمحورة حول اعتراف السويد بالدولة الفلسطينية، وتصويت البرلمان البريطاني المتوقع غدا (الاثنين) للامر نفسه يعتقد ان هذه الدولة قائمة فعلا، ولا ينقصها غير هذه ال
استوقفني فيما كتبه مؤخرا النائب المحترم و السياسي المرموق محمد غلام ولد الحاج الشيخ في مقال جزل حمل العنوان المثير"الحصاد المر" الكثيرُ من الأفكار الرصينة التي وردت و المستجدات و الاستخلاصات و المقارنات الفكرية القيمة التي برزت في
يدمع القلب، ويرجع البصر حسيرا، حينما تحدق العيون في خارطة الوطن العربي الممتدة من الماء إلى الماء، فلا ترى سوى بقع من الدم يتمشى فيها الموت الهوينى ويسرح فيه الخراب ويمرح، وتقيم فيها الدموع والآهات صروحا مشيدة من أنات الثكالى وصرا
سيبقى أي موضوع متعلق برجل أعمال واحد موضوعا صعبا، مثل ما حدث معي، عندما كتبت في شأن المخدرات عن دور اعل وولد آده،ولو بشكل غير مباشر في التغطية على مافيا المخدرات.
في الأشهر الاخيرة من الحرب العالمية الثانية و مع تقهقر الجبهات الألمانية نشرت وسائل الاعلام النازية دعاية مكثفة عن قرب اتخاذ الفوهرر قرارا بفتح المخزن 13.
انتشرت القصة كالنار في الهشيم بن صفوف الشعب الالماني