كم كنت معجبا بالخليل النحوي شعره ونثره وكتابته، حفظت له منذ زمن:
أنا من هاذ الربى وهي مني === شمسها لي وليلها القمريُ
وإذا ضاقب البلاد بحرٍ === لم يضق عنه مخفر شرطيُ
بالأمس وفي صالون الولي محمذن ولد محمودن كان الجميع ينصت إليه وكان السفير الياباني منبهرا به وهو يقارن بين التعليم والمحظري والياباني، حتى توصل إلى فكرة أن المشتركات بين النظامين التربويين كثيرة وبالكاد تتقلص الفوارق.
حفظ الله مبدعي موريتانيا..
من صفحة المدون مختار بابتاح على الفيس بوك