لا أحد يستطيع أن يحسب المسافة بين وجوه طفلة بريئة تحمل حقيبتها إلى المدرسة في لحظة طفولية من أحلى العمر وبين عتاة المجرمين الذين يحاربون الحياة ويصادرون البراءة بكل أشكالها..
وفي أحد الأيام الجميلة كانت الطفلة زينب تسير من منزلها في عرفات إلى المدرسة فإذا الشواذ المجرمون يعترضونها ويغتصبونها ويحرقونها جسدها بالكامل.. إنه الشذوذ أو لا يكون.