قالت الناشطة الحقوقية مكفولة بنت إبراهيم : إنها ترفض الإعدام نهائيا وتريده أن يستبدل بالأشغال الشاقة لتعم الفائدة على المواطن وعلى الدولة.
واستبعدت بنت ابراهيم في مقابلة مع الشروق ميديا ـ أن ينفذ الإعدام في حق ولد امخيطير قائلة إن ذلك سيفهم في إطار العنصرية والفئوية، وهو ما يتعارض تماما مع مفهوم الدولة.
وقالت بنت ابراهيم إن انتشار ظاهرة الاغتصاب في المجتمع الموريتاني بسبب غياب الأمن ورشوة رجال الشرطة في الدولة، بالإضافة إلى الكبت الجنسي الذي قالت إنه عامل لا يريد الكثيرون أن يتحدثوا عنه وكانت نتيجته في الدول الخليجية التي تفصل بين الجنسين انتشار الفواحش بكل أنواعها.
نص المقابلة على الرابط التالي: