دانت مؤسسة المعارضة ما أسمته بالقمع الذي تعرض له الحمالة المضربون، وطالبت بتلبية مطالبهم.
وقالت المؤسسة في بيان أصدرته إنه من الضروري فتح حوار اجتماعي جاد يلبي مطالب المحتجين، وتتم متابعة تنفيذ ما يتفق عليه طرفاه.
وأكد البيان على أن مطالب هذه الشريحة العمالية والتي دخلت في إضراب عن العمل على مستوي ميناء نواكشوط المستقل، تعتبر من جملة المطالب البسيطة، وأنها تستحق على الدولة الموريتانية وضعها في ظروف جيدة، تحفظ لها كرامتها وتعينها على التكفل بمتطلباتها الاجتماعية والاقتصادية والصحية.