قال الشيخ محمد الحسن ولد الددو : إن خدمة ساعة الاتصال هي بيع غرر وتقاس على من قلت له : أن يبيع لك بضاعة خلال أربع وعشرين ساعة وهذا البيع باطل تماما، بخلاف ساعة الانترنت التي تقاس على تأجير غرفة في فندق فيمكنك أن تستعملها ويمكنك أن تتركها.
وقد رد الشيخ حمدن ولد التاه قبل أيام على ولد الددو بقوله : إن خدمة الساعة هي عملية بيع متكاملة الأركان لا يوجد فيها مجهول.
استمع إلى الفتوى في الرابط التالي:
محمد الحسن ولد الددو يوضح من جديد فتواه المتعلقة بالاتصال