أكد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز أن "الخلاص قريب"، داعيا المواطنين الموريتانيين للانضمام له من أجل إنقاذ البلاد معا يوم 29 يونيو القادم، وإعادة البلاد إلى ما وصفها بـ"طريق الازدهار والوحدة والسكينة".
وقال ولد عبد العزيز في رسالة وجهها من سجنه إلى الشعب إنه يجب على الجميع أن يتحرك، بإصرار وعزيمة، وأن يسعى ويرسم أمامه هدفا واحدا فقط هو: التغيير، تغيير عميق يعيد تشكيل المجتمع، ليتأصل في الديمقراطية، وينمّي روح التضامن وروح الوطنية الإيجابية.