عبر اتصال هاتفي.أخبرني صديق أثق في أمانته وورعه وتقواه وهو أحد الأساتذة المتميزين، أنه قد اتصلت به امرأة تخاف الوقوع في الشبهات بعد أن حصلت على موضوع،
الرياضيات في امتحان شهادة ختم الدروس الإعدادية.
وكان ذلك عند الساعة 8.22 صباحا تسأله عن جواز حل المواضيع المسربة، وقد أجابها بما فتح الله عليه به من علم.
ثم التقى بعد ذلك بموظفة في أحد البنوك وهي تحمل موضوع الرياضيات وتبحث عمن يستطيع حل الموضوع،
وهي تريد إرسال ذلك الحل عن طريق وسائل الاتصال الحديثة.
إلى إحدى مدن الداخل.
وقد سألني زميلي هل تستطيع يا فلان أن توقف هذا المنكر فضحكت لأنني لا أمتلك أي شكل من أشكال السلطة.
قلت لا أستطيع ولكنني أستطيع أن أنشر ذلك على صفحتي ليعلم الجميع أن التعليم لا يزال بخي
المصطفى ولد أكليب