طالبت عدة منظمات حقوقية المجتمع الدولي بالتحقيق في ما وصفتها بأنها "جرائم وانتهاكات" اتهمت الجيش المالي وقوات فاغنر بارتكابها في إقليم أزواد شمالي البلاد.
وأكدت المنظمات توثيق مقتل عشرات المدنيين خلال شهر يوليو وتعرض عشرات النساء للاغتصاب على يد تلك القوات وسرقة حاجاتهم وتدمير أماكن سكناهم.
ووصف مرصد الدفاع عن حقوق الإنسان لشعب أزواد "كال أكال" يوليو بأنه كان "شهرا دمويا وتدميريا"، حيث سجلت حالات واسعة النطاق لانتهاكات حقوق الإنسان في جميع أنحاء إقليم أزواد.
الصحراء