قدم الصحفي أبي ولد زيدانا اعتذارا لأسرة أهل صلاحي ولكل من تألم من منشوره المتعلق بمحمدو ولد صلاحي.
وقال ولد زيدان في تدوينة له على الفيس بوك " اعلن اعتذاري لكل من تالم او شعر بالاهانة من المنشور الذي اخذ حجما اكبر منه للاسف ، ويعلم الله اني لم اقصد ولد الصلاحي بعبارة مكطوع انعالة كما شرحت في تدوينة سابقة ولا باي عبارة اخرى الهدف منها استهدافه والتحامل عليه"
وأضاف ولد زيدان في نفس التدوينة "واني اذ اعتذر لكل افراد الاسرة الكريمة ومحيطه الاجتماعي اذكر اسرة الرجل باني انجزت عنه تقريرين تلفزيونيين وهم يعرفون ويذكرون جيدا حجم التعاطف فيهما انذاك".