أعلن ابتداء من منتصف الجمعة بدء الراحة البيولوجية للصيد الصناعي في الشواطئ الموريتانية وذلك على مدى شهرين .
وياتي القرار من اجل الحفاظ على تنوع الثروة السمكية ولإعطاء فرصة للصيانة الضرورية لمتابعة الإنتاج لأصحاب السفن والزوارق والمصانع ، بالإضافة إلى كونها فرصة لاستراحة اليد العاملة في هذا المجال .
ويساهم صيد الأسماك في موازنة الدولة الموريتانية بنسبة تتراوح ما بين 25 إلى 30 في المائة ، كما يوفر ما بين 30 إلى 40 في المائة من دخل البلاد من العملة الصعبة .