يحاول بعض "المغرضين" وربما المتورطين - أقول ربما - أن يسيء لنقيبنا نقيب الصحفيين الموريتانيين أحمد سالم ولد المختار السالم، وبطريقة "الذم بما يشبه المدح".
لا إساءة للنقيب أكثر من "توقعكم" لإمكانية الإساءة له بمثل هذه التفاهات، التي لا يمكن أن تلصق به.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بطريقة أخرى:
بعض الصحفيين أخذ مبالغ مالية من محاسب الوزارة الأولى، وبعد انكشاف أمره حاول التستر خلف نقيب الصحفيين الموريتانيين، ومحاولة الدفاع عنه رغم أنه لم يتعرض لهجوم أصلا.
تذكرت المثل العربي الشهير: "يكاد المريب يقول خذوني".
نقلا عن صفحة الإعلامي: أحمد محمد المصطفى