نفى يحظيه ولد صلاحي الشقيق الأصغر للمعتقل الموريتاني محمدو ولد صلاحي أن تكون الحكومة الموريتانية قد بذلت جهودا لإطلاق سراح ابنها المعتقل في غونتانامو منذ أكثر من أربع عشر سنة.
وقال ولد صلاحي : إن الحكومة الموريتانية لم تزر العائلة ولم تتصل عليها، وإنما العائلة هي التي بذلت جهودا من أجل لقاء الرئيس وأعضاء من الحكومة وأكدوا مجمعين أنهم يبذلون قصارى جهودهم لإطلاق سراح محمدو ولد صلاحي، ولكن العائلة تحتاج إلى من يعزز لها هذه الأقاويل ويؤكد صدقيتها، كما يقول يحظيه ولد صلاحي في مقابلة مع قناة الوطنية.
لمتابعة المقابلة: