علمت أن شركات الاتصال تقدمت بطلب لسلطة التنظيم لايقاف واتساب و فايبر لأنها تساعد المواطن المرتبط بالشبكة العنكبوتية على فواتير الاتصال
وأرى أن أي سلطة و أي نظام يحترم نفسه لن يقف مع شركات الاتصال ضد جيب المواطن المستنزف أصلا من طرف هذه الشركات التي تعتبر غولا يخطف اللقمة من فم الجائع.
لكنني أعرف أن النظام سيقف مع الشيطان ضد الشعب و أن آخر ما يهمه هو جيب المواطن و مصلحته و أنه استمرأ جلده و تفقيره و تحقيره.
نقلا عن صفحة الكاتب