تعرض التاجر الموريتاني ممود ولد الناجي في العاصمة الأنغولية لوندا لعملية سرقة في الاسبوع الماضي قدرت قيمتها ب 50 ألف دولار.
وقد تمكنت السلطات الأنغولية من القبض على العصابة التي قامت بسرقة المبلغ وأظهرت نتائج التحقيق أن الحارس الشخصي لرجل الأعمال المورتاني كان شريكا في عملية السطو .
وتتعرض الجالية الموريتانية في أنغولا لسرقات ممنهجة منذ سنوات عدة دون أن تجد رعاية رسمية تؤمن لها حياة أفضل في دولة عرفت بالجريمة المنظمة وغير المنظمة منذ عقود.
الشروق ميديا