غادر الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، صباح اليوم الخميس، العاصمة الفرنسية باريس، متوجهاً إلى نواكشوط، لينهي بذلك زيارته لفرنسا والتي استمرت لأكثر من أسبوع.
وكان ولد عبد العزيز قد بدأ زيارته لباريس يوم الثلاثاء، الموافق 30 من شهر سبتمبر الماضي، لتنتهي زيارته الرسمية بعد ثلاثة أيام ويغادر وفده الرسمي ليبقى هو في فرنسا من دون أن يكشف عن أسباب ذلك.
وقد أثار اختفاء ولد عبد العزيز عن الأنظار لعدة أيام، الكثير من الجدل في الشارع الموريتاني، خاصة بعد أن تحدثت الصحافة المحلية عن تدهور وضعه الصحي، قبل أن يظهر ولد عبد العزيز في لقاء مع بعض المسؤولين الأفارقة.
صحف