في أحد المطاعم حاول الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدفع باستخدام بطاقة ائتمان، لكن البنك الذي أصدر البطاقة لم يسمح بإتمام عملية الدفع. وعلق أوباما على الحادث بالقول "لا أستخدم البطاقة كثيرا، ربما ظن البنك أن هناك عملية احتيال".
وقال أوباما إن السيدة الأولى ، ميشيل أوباما أنقذت الموقف بأن استخدمت بطاقتها لدفع الفاتورة.
وروى أوباما الحادث في مكتب الحماية المالية للمستهلك حيث أعلن عن إجراءات جديدة لحماية البطاقات المصرفية المستخدمة لدفع المساعدات الحكومية.
يذكر أن 100 مليون أمريكي تعرضوا لسرقة بياناتهم الشخصية العام الماضي.
ويحصل الرئيس الأمريكي على راتب سنوي قدره 400 ألف دولار بالإضافة إلى 50 ألف دولار معفاة من الضرائب للمصاريف.