لبحر عوْمو ما دونو شي : هي لحظة من التدفق العاطفي صادقة من سيدة موريتانية تحن إلى ذلك المحبوب الغائب وراء البحار منذ فترة تطول وتطول دون عودته
لقد طالت عليها الأيام وهي تحن للذكريات فباتت تسامر النجوم في ذكرياتها مع الحبيب وتتحدى بعاطفتها اليمّ المتلاطم وموجه ولججه الهائجة، ولكن أمواج البحر العاتي تتكسر في وجه حب أعتى منها وأشد، وكأن الحب في وجدان الفتاة الموريتانية المكبوتة سفينة تجري بها المحبوبة إلى حبيبها متى شاءت.
لحظة صادقة تغني بها الفنانة كمبان منت اعلي وركان على وقع مقام اللين:
من صفحة مختار بابتاح على الفيس بوك