غياب رئيس حزب الاتحاد ولد محم و الرئيسين مسعود وبيجل عن افتتاح ورشات الحوار طرح الكثير من التساؤلات ونقاط الأستفهام عن الحوار ؟ وحسب معلومات من داخل قصر المؤتمرات أن الوثيقة المطروحة للنقاش أثارت ضجة كبيرة داخل القاعة حيث أعتبرها البعض وثيقة لا معنا لها و لا تستحق النقاش وطالب معظم الحاضرين بفتح نقاش موسع يخدم مصلحة الوطن بصفة عامة وأنهم غير معنيين بنقاط لم يقترحوها وأنهم معنيين بالحوار ومخرجاته والقونين ” المبكطة ” لا يستقبلونها و غير معنيين بها تحركت القاعة عدة دقائق من غضب المشاركين حتى أصبح البعض منهم يهدد بالانسحاب من الحوار