ظهرت نصف المجنونة نانا توباك في مقطع فيديو جديد تتحدث فيه بطريقة دون المستوي بأميال عن الدمي الجنسية التي غزت الاسواق العربية في الفترات الاخيرة وسط شائعات بوصولها للأسواق الموريتانية وتسويقها بشكل سري .

واعتبرت “توباك” التي وصفت نفسها في المقطع بـ” المتبركة ذاته ” مقارنة بباقي النساء ، أنها لا تخاف على نصيبها المفترض من الرجال ، فتوحيد ” الجارية” يملي عليها أن رزقها ونصيبها من الرجال ستدركه ولن ينتهى إلا بموتها .

 

كما قالت توباك التي ظهرت في المقطع وكأنها تعاطت جرعة زائدة من ” فاليوم12″ أن الصينيون يمكن أن يصنعوا نسخة مصغرة من النساء ولكن مايعجزون عنه في الواقع هو ” الشيطان و النصرة ” التي تميز المرأة الموريتانية .

وتهكمت “نانا” من الرجال الذين يعولون على الدمي الجنسية كبديل عن الزوجة معتبرة أن أن شحن الجوالات لايزال يسبب أزمة بسبب الكهرباء في موريتانيا فكيف بدمي ” نسائية ” تشحن ! .

كما عللت عدم غيرتها من الدمي باعتبار الرجل يريد أشياء اكثر من اشباع الغرائز ، فهو يريد بالدرجة الاولي ” الحديث ، والطبخ … الخ ” مضيفة أن ” تكفاح ” المرأة الموريتانية وطلبها المصاريف اليومية هي ميزتها التي تجعل الرجل لايبغي عنها بديلا .

وطالبت نانا من الرجال محاولة تقليص هيجان الذكورة الدائم .

ولم يخلو حديث توباك من بعض التشعبات والولولج إلى السياسية وتجديد معارضتها لنظام ولد عبد العزيز .