تعاني مدينة أطار السياحية شمال موريتانيا ، منذ عدة سنين من تبعات القرار الفرنسي تصنيف المنطقة خطرة علي السياح ،بسبب عمليات ارهابية محتملة ، ما دفع السياح الغربيين، الى العزوف عنها ، ويأمل السكان في أن تشكل السياحة الداخلية، حلا للمعضلة التي وجد الآلاف سكان المدينة أنفسهم في بطالة مقنعة بسبب ما يرونه قرار ظالما