كعادة كل الأشياء في هذه الدينا الفانية ، البعض يطويه النسيان والبعض يرفض أن يغيب في دهاليز الذاكرة أو أن يغْيب عن قصد أو عن غير قصد .
وهذا ماحدث مع ملف الشاب الخلوق زيني ولد الخليفة الذي شكل في مرحلة من تاريخ موريتانيا الحديث قضية رأي عام لاتغيب عنها الشمس ، لكل اللاهثين خلف حقيقة وفاة الشاب .
فقد ذكرت مصادر لـ " صوت الشرق " أن ملف زيني ولد الخليفة عاد من جديد أمام محكمة الإستنئاف بنواكشوط يوم 25/01/2017
وتطالب أسرة الفقيد بكشف ملابسات القضية حتى يتبن الحق من الباطل وباستقلالية الجهاز القضائي .