من كواليس الفيس اليوم (طريف جدا):
يكتب محمد الإمام ناجين: عاجل :
يالمعارضة الرئيس ماه مستقال (يالبعر) وآخير ييكتب ساخرا: "بعد أنتهاء المؤتمر الصحفي لفخامة الرئيس وفي اليوم الموالي وفي نفس الساعة وعند منزنا المتواضع في عرفات قرب مستشفي الصداقه أعلن استعدادي التام لتنظيم مؤتمر صحفي لصالح كل الإذاعات والتلفزيونات والمواقع التي لم يتم استدعاؤها لمؤتمر فخامة الرئيس كما أوجه دعوة خاصة للشيوخ وأحزاب المنتدى والتكتل وإيناد لحضور هذا المؤتمر
والله الموفق".
أيضا أخذ أحدهم مسارا آخر هو وجه المقارنة بين الأحكام إذ يقول: "ذكرني عزيز وتكيبر باولد الطايع وعيش بنت احمدلطلبة بعد انقلاب الفرسان آلا اين ايكول كلمة اتصفقكل هي حك عنده تماما مثل تكبير البارحة
ذاك بعد نحن البيضان ماهو زين عندن" ، ولكن سلك أحدهم مسلكا آخر طريفا فكتب : "هندي مقيم في الإمارات جالس بالمسجد ينتظر الصلاة دخل ضابط من الشرطة وجلس جنبه ينتظر إقامة الصلاة
قال الضابط كم باقي على الاقامة؟
قال الهندي شهرين، الضابط أعاد صلاته ثلاث مرات من الضحك"، ومن الطريف أيضا سؤال أحدهم ساخرا من كلام الرئيس :
"أهل النعمة .هامهم يسكنُ في نواكشوط لاهي اخلو ابقرهم.. ذاك ماه صالح" فعلق آخر قائلا : "هو ادارهم اكيس بامكو"، والأطرف من ذلك تدوينة آخر : "على المعارضة أن تعيد التخمام.في القادم" ولكن علق صديقه بالقول : "آح. خصرتها. هي. ينگالها المعاردة. حد مايخالف اكلام رئيس".
لكن مدونا آخر سخر من أخطاء الرئيس في إطار الفصاحة نظرا لأن ثقافته فرنسية حسب علمي فكتب ساخرا: "عزيز ما تلا معدل مصرحيات، لاه نستحفاو وخلاص" وخُلص إلى القول متمنيا : "ياليتني_ولدت_في_اثيوبيا
"في اثيوبيا صدر قرار بالزام الرجل بزواج من امرأتين علي الاقل علي ان تكفل الدوله بمصاريف النفقة والسكن ومن يخالف هذا القرار يسجن وفترة المحكوميه قد تصل الي المؤبد وكل مازاد الرجل في زوجاته كان محبوبا من قبل الجميع.
^ يارب يصدر ذالقرار فدولتن وكتن فاصلين فيه ^
#ندعوا_للتعددية"
من صفحة : حناني ولد حناني