الحمد لله ...حين قلت في هذه النازلة انني هو المحامي المكلف من طرف رسول الله صلي الله عليه وسلم لمنع الغوغاء من القيام بحريمة قتل مخالفة لشرع الله... هاجوا وماجوا ومارسوا الشطط في القول والفعل ...ومنعت من الدفاع عن وجهة نظري في الاعلام واستخدمت أقذر الوسائل لذلك !
الْيَوْمَ اتضحت الحقيقة ناصعة كاملة وهزم ادعياء النصرة وتقهقر اتباع متفقهة البدو وعلماء التناقض والنخاسة والعنصرية... لذلك قررت ان أسامح كل من اساء إلينا خلال هذه المعركة بكلام ساقط منظوم او منثور حسبة عند الله يوم لا ينفع مال ولا بنون.
هذه مقالة مستوحاة من مرافعتي في اشرس قضية عاشها قضاء الجمهورية الاسلامية الموريتانية أضعها بين ايديكم وأمعنوا النظر فيها دون غلواء ولا جموح كي يتسنى لكم التمييز بين الصالح والطالح بين الحقيقة والزور.. بين حب رسول الله والتلفع به لقتل الناس وتجريحهم والعدوان عليهم .
الغايات النبيلة لا تتحقق بالوسائل الدنيئة .
لقراءة مقال نازلة ولد امخيطير اضغط هنا