سجَّلت التحقيقات التي أجرتها هيئة التحقيق والادعاء العام في واقعة مقتل رجل الأعمال أحمد العمودي في السعودية، أن القاتل أوهم المجني عليه بأنه سيرقيه الرقية الشرعية، واستغل ذلك لخداعه وكبَّل يديه وقدميه ثم خنقه وسرق 11 مليون ريال، وهرب بها من المكان.
واعتبرت هيئة التحقيق والادعاء العام أن الشخص الآخر الذي احتفظ بالمبلغ المسروق شريك في الجريمة رغم عدم علمه بها. بحسب صحيفة “عكاظ”
واستبعد تقرير الطب الشرعي لجثمان القتيل، فرضية قتله بالسم أو السلاح، كما أجرت الهيئة تحقيقات موسعة في القضية عقب تسلمها التقرير الطبي مع مقربين من العمودي، ومنهم زوجته صاحبة الجنسية المغربية، عقب عودتها إلى المملكة بعد مقتله.
يُذكر أن رجل الأعمال العمودي البالغ من العمر 57 عامًا، وُجِد مقتولًا قبل قرابة شهرين بقصره في مدينة جدة، بعد أن أبلغ شقيقه عن تغيبه، وتبين أن القتيل سحب من حسابه المصرفي 11 مليون ريال، وهو ما دفع الجاني (يمني الجنسية) إلى ارتكاب جريمته.
وتتبعت الأجهزة المختصة خيوط الجريمة وتوصلت إلى القاتل في أقل من 24 ساعة رغم غموض الجريمة وتعطل كاميرات المراقبة.
سجَّلت التحقيقات التي أجرتها هيئة التحقيق والادعاء العام في واقعة مقتل رجل الأعمال أحمد العمودي في السعودية، أن القاتل أوهم المجني عليه بأنه سيرقيه الرقية الشرعية، واستغل ذلك لخداعه وكبَّل يديه وقدميه ثم خنقه وسرق 11 مليون ريال، وهرب بها من المكان.
واعتبرت هيئة التحقيق والادعاء العام أن الشخص الآخر الذي احتفظ بالمبلغ المسروق شريك في الجريمة رغم عدم علمه بها. بحسب صحيفة “عكاظ”
واستبعد تقرير الطب الشرعي لجثمان القتيل، فرضية قتله بالسم أو السلاح، كما أجرت الهيئة تحقيقات موسعة في القضية عقب تسلمها التقرير الطبي مع مقربين من العمودي، ومنهم زوجته صاحبة الجنسية المغربية، عقب عودتها إلى المملكة بعد مقتله.
يُذكر أن رجل الأعمال العمودي البالغ من العمر 57 عامًا، وُجِد مقتولًا قبل قرابة شهرين بقصره في مدينة جدة، بعد أن أبلغ شقيقه عن تغيبه، وتبين أن القتيل سحب من حسابه المصرفي 11 مليون ريال، وهو ما دفع الجاني (يمني الجنسية) إلى ارتكاب جريمته.
وتتبعت الأجهزة المختصة خيوط الجريمة وتوصلت إلى القاتل في أقل من 24 ساعة رغم غموض الجريمة وتعطل كاميرات المراقبة.