الصحفيون والمتشبهون بهم أبانوا هذا المساء كما أبانوا في مؤتمرهم السابق عن نضج ديمقراطي كبير وروح رياضية لافتة ... وهو ما تفتقر إليه مؤسسات مدنية .. نقابية وسياسية كثيرة.
اتمنى أن تتواصل هذه الروح وأن لا ينجرف المنتصرون نحو أساليب الاستفزاز والتشفي من زملائهم الذين لم يحالفهم الحظ.
اجعلوا النجاح للجميع والنقابة للجميع...
لقد أظهرت الحملة سقوط أقلام كبيرة سنا وتجربة في وحل الكلام الساقط والتدوين الصغير ..
بلغة أخرى : بردوا اعلينا فذوك تدوينات العنترة الاستفزاز...
منقول من صفحة الدكتور الشيخ سيدي عبد الله على الفيس بوك