خلال المجلس الرئاسي للسياسة الاقتصادية والاجتماعية في السنغال الذي عقد في داكار في 4 ديسمبر 2017، أكد الوزير المسؤول عن البترول منصور إليمان كان عالمه أن استغلال "الحقل الموجود على الحدود مع موريتانيا سيكون قصة نجاح".
وأضاف: تلقينا تعليمات بأن نناقش مع السلطات الموريتانية إيجاد عناصر توافق تكون أساسا للمناقشات. هذه الاحتياطيات هامة جدا لكل من السنغال وموريتانيا، في ثاني أكبر احتياطي تم اكتشافه خلال السنوات العشر الأخيرة.
وأكد منصور كان أنه حتى لو كانت المشاركة 50/50، فإن البلدين سيحصلان على الكهرباء الشاملة في عام 2025. وأضاف لقد وضعنا خطة حكومية لكيفية التعامل مع الشركات البترولية وتحقيق تعاون مربح للجانبين.
ووفقا للوزير دائما فإن الجوانب القانونية أخرت توقيع الاتفاق. ولأن من الضروري الحصول على موافقة البنك الدولي وإزالة جميع المخاطر. مع زيارة الرئيس ماكي صال إلى نواكشوط، هل سيكون هناك تقدم في هذه القضية؟
ترجمة موقع الصحراء