عامان اثنان انصرَما من مأمورية فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.. انصرما والعمل المدروس متواصل دون كلل ولا ضجيج، وفق مسطرة التعهدات التي تقدم بها فخامته للشعب ونالت ثقتَه وتزكيتَه.
في محيط يتسم بزيادة تهديد الإرهاب والتطور الحاصل في مجال الجريمة المنظمة فإن موريتانيا التي أضحت قطبا للاستقرار قد استثمرت في مجال الأمن كافة الوسائل من أجل تهيئة ظروف دائمة لتحقيق تنمية مستديمة وبعد تقييم واستقراء دقيق للتهدي
لم يعد هناك داع لإبقاء السلطات على مايسمى( شركة معادن موريتانيا )
ليست هذه المؤسسة سوى وسيلة ابتزاز تلعق جراحات المنقبين ياتون بحثا عن(الزوائد) فتقطع الشركة( زوائدهم)
لم تقم باي شيئ لصالح البلاد والعباد
أكتب إليكم ـ صاحب المعالي ـ حروفا متناثرة، وكلمات متطايرة، فسامحوني إذا خانني التعبير وطاشت سهام كلماتي عن الهدف أكتب إليكم بأنامل مرتجفة فقد عسعس الليل وغارت نجومه وخاصرتني كوابيس ولد عبد القادر (أنام قليلا وأخشى المنام..) وبدأت
قبل أشهر من الآن كانوا مجرد أرقام ضمن أربعة ملايين مواطن "تحسبهم أغنياء من التعفف" ؛ تطبق عليهم العزلة والتهميش ولا يسألون "حكومتهم" كسرة خبز ولا شربة ماء ، وكان آخر أحلامهم الحصول على حبة دواء أحرى أن يملكوا بطاقة تأمين صحي تتيح
القرار الفريد من نوعه لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، باعتماد وزارة الشؤون الإسلامية كوزارة من وزارات السيادة الخمس ، في الجمهورية الإسلامية الموريتانية ، من خلال مرسوم رئاسي صادر يوم أمس ، يجسد الهوية الح
كل قول لا يخلده فعل مجرد إنشاء لا يساهم في سد الرمق ولا ازدهار الأمم وأظن ان تاريخنا المعاصر ــ وهو اكثر فترات ماضينا حضورا أو استحضارا ــ يعج بالأمثلة الحية الشاهدة على ضآلة مساهمة النخبة الحاكمة و المشرّعة في نتاج أزيد من ربع