عطفا على الحديث السابق عن صيحة المظلوم وبدايات صدورها ومحرريها وفرقة
المهمات الخاصة الدائرة فى فلكها، أعود
لذكريات تلك الايام الخوالى حين كنا نعيش
تجربة جديدةً حيث نقوم بالطباعة والنشر. فى
كان صباح السبت 30 يناير 2021 كأي يوم من صباحات الدنيا العادية يوم عطلة توقعتُ فيه أن يدعوني زميل لمأدبة أو أدعوه أنا، توقعتُ أن يزورني أحد الأصدقاء في المكتب في دردشة عادية، توقعتُ أن أزور في المساء بعض الأحبة والخلان كعادتي في أ
رغم قصر المدة في الحكم والتحديات الكبيرة ومنها الموروث الصعب عن العهد الماضي وجائحة كورونا، تحقق في عهد فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، الكثير من الانجازات في مجال التنمية وإصلاح القطاعات الحيوية وعلى مستوى ال
تخيلت الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يجلس على سطح منزله الآن ينظر نظرة في النجوم ثم يرجع البصر كرتين ويمسك بهاتفه ويكتب في خاطرة عفوية متناثرة الحروف لكنها توثق جزءا من لحظات التاريخ القريب :