سنة الحوار والمكاشفة والمصارحة مع المواطنين؛ ووضع النقاط؛ كل النقاط على الطاولة، في غياب وجود محاذير ولا تابوهات محرمة؛ هي فلسفة يدرك أي منصف سعي رئيس الجمهورية الحثيث إلى تكريسها شعارا للتعاطي مع الشأن العام.
منذ بعض الوقت، ومنذو إنشاء ما يسمى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وهي تشهد قدرا لا يستهان به من التمييز المقصود، من قبل بعض أطر اترارزة، ضد أطر سائر اهل موريتانيا، ويكاد يكون تعايشهم مع بعض الزنوج أكثر وأسهل من تعايشهم، مع كافة
أين هو تويتري لم تُكفِّره السلفية التويترية أو المتفسبكة؟ إن وُجد فإنه يُخاطر بأن يكون منهم. وهذه بوشية، ولكنّها منهم. فمنطقهم يقول بأن من ليس معهم فهو ضدّهم. ويَظهرُ العبد لله في قائمة هؤلاء لعتاة الكفار بشكل منتظم.
اختار منظمو مهرجان أسا الوطني لسينما الصحراء، دولة موريتانيا لتكون ضيف شرف الدورة الثالثة لهذه التظاهرة التي انطلقت مساء أمس تحت شعار "سينما الصحراء وآفاق التنمية الجهوية".
بمناسبة اليوم العالمي للصحافة تقدمت "افتراضيا" الى منصة الخطابة ووجهت للحضور الخطاب التالي باسم رابطة اتحاد ناشري الصجافة التلكترونية والسمعية البصرية للاعلامي والصحفي ابي واخوانه .نص الخطاب:
تابعت بمرارة، الأزمة الدبلوماسية بين موريتانيا والجزائر، وتمنيت أن تكون سحابة صيف لا تلبث وأن تنقشع، لأن ما يجمع البلدين أكثر بكثير مما يفرقهما، لكن الماكينة الإعلامية في الجمهورية الجزائرية جندت نفسها لتسخين الجو والتحامل على مور