يتجه حزب لإتحاد من أجل الجمهورية إلى تعيين ثالث رئيس له في غضون حمس سنوات و هي التغييرات التي تأتي في خضم حجم من التحولات ما كان لها أن تغير الجمود المتبع نهجا و خيارا مفروضا في الأحزاب الأخرى لولا الاستجابة من ضغوط داخله
على مدى السنوات الأخيرة كنت أتلقى دعوة كل عام إلى الأسبوع الثقافي والرياضي السنوي الذي تقيمه رابطة الهمم الراشدة في قرية بلنوار التابعة لبلدية النباغية في مقاطعة أبي تلميت لكن مشاغلي كانت تمنعني كل مرة لتفوتني الفرصة مرغما ..
لقد تابعت عددا من التعليقات و المواقف على النت تتعلق بحضوري لمؤتمر افلام الذي عقدته الجمعة في العاصمة انواكشوط ، و كان طبيعيا أن تصدر هذه التعليقات و المواقف سواء كانت تنتقد فتهاجم أو تتفهم فتدافع و قليلا هم الذين حاولوا النظر إلى
بين الرضا عن الحكومة الجديدة برئاسة يحيى ولد حدمين و بين السخط عليها خيط رفيع لا يراه إلا من تبنى عن وعي و تمعن موقفا اتسم بقراءة موفقة للمعطى السياسي بكل أبعاده و استطاع أن يجمع بين ضرورتي الموضوعية و أقل قدر من الوطنية من جهة و
الإقامة في بلاد الحرمين، ومجاورة قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم، والسعي بين الصفا والمروة والتفرج على غار حيراء، هي أحلام أم عاشت بين ذويها متوسطة الحال لا تسأل الناس إلحافا، فكم تحدثت الركبان عن طموحها الذي غلب إرادة عظماء الر
لسانُ الفتى نصف ونصف فؤاده ــــ فلم يبق إلا صورة اللحم والدم زهير ابن أبي سلمى ستة أشهر وتسعة أيام من العمل المباشر مع آخر وزير للإتصال والعلاقات مع البرلمان الأستاذ سيدي محمد ولدمحم؛ ناطقا بفصاحة المقنع وقوة المقتنع.
أضع يداي الدافئتين على قضبان الفولاذ التي تطوقني، متحسسا برودتها القاسية ـ غصبا عني ـ والتي تحاول جاهدة نزع ذلك الدفئ التليد الذي رضعته صغيرا وتغلغل إلى جسمي مستقرا في قلبي باثا حرارة الأخلاق ورسالة الإنسانية في روحي وأنا رضيع ملت