ذكر مصادر إخبارية أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيعود إلى العاصمة انواكشوط غدا الأحد، ويبدأ مباشرة مهام عمله الإثنين، وذلك بعد أن أمضى نحو أسبوعين بصحاري تيرس ، في إجازته السنوية، التي قطعها لاستقبال مبعوث العاهل المغربي، الوزير الأول عبد الإله بن كيران الأربعاء الماضي.
و تنتظر ولد عبد العزيز ملفات هامة، وقرارات مستعجلة، من ضمنه تغيرات مهم ستطل الحكومة وتتجه الأنظار بعد عودة الرئيس لإعلان الحملة الممهدة للاستفتاء الشعبي على تعديل الدستور مطلع الشهر المقبل.