منذ أن استولى الجنرال محمد ولد عبد العزيز على السلطة صبيحة السادس من أغسطس 2009 بانقلاب أبيض ضد الرئيس المدني المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله حتى دخلت البلاد في أزمة دستورية هي الأولى من نوعها فقد عرفت خمسة انقلابات قبل ذلك،
في خضم منافسات الدورة الإحدى والثلاثين لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم الجارية هذه الأيام في جمهورية القابون الشقيقة، لم يكن من الوارد على الإطلاق أن يحلم أحدنا بأن يفوز أحفاد المرابطين بكأس الدورة التي لم يحالفهم الحظ في التأهل إ
بدأت الأزمة السياسية والدستورية في غامبيا تختفي من المشهد السياسي الغامبي والغرب افريقي بشكل عام، وذلك بعد أيام من الضغوط على الرئيس الغامبي المنتهية ولايته يحي جامي والوساطات الافريقية التي بدأ بمجموعة "الأكواس" مرورا بالوساطة ال
من التحولات السياسة الافريقية بل من المفارقات أن يصبح ذلك الحارس الفلاني في مؤسسة أمنية ابريطانية سابقا "آدما بارو" رئيسا لجمهورية غامبيا بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية دجمبر من العام 2016 على رجل قبض البلاد بالحديد عقدين ونيف.
اليوم يودع رئيسان حكما بلادهما سنوات عدة، يودعان جنات قصرهما إلى الأبد ، ، يتعلق الأمر هنا بالرئيس الأمريكي باراك أوباما والرئيس الغامبي يحي جامي..
وما بين الرئيسين في طريقة التوديع مسافة ما بين واشطن وبانجول وتزيد،
منذ أن قاد ذلك الضابط الثلاثيني المغمور يحي جامي انقلابا ضد الرئيس الغامبي الأسبق داود جاورا عام 1994م وهو يقبض البلاد بيد من حديد حيث أنه سن درستورا في البلاد لا يحد عدد المأموريات ليعاد انتخابه أكثر من خمس مرات متتالية.
تقيم سيدات أعمال موريتانيات من الطبقة الأرستقراطية حفلات عشاء ليلة تشهد الكثير من البذخ والإسراف المنهى عنه شرعا ، على شرف السيدة الأولى في موريتانيا تكبير بنت أحمد وابنتها اسماء بنت محمد ولد عبد العزيز .
في سابقة تستحق الإشادة والتنويه ، سلم أحد الآباء في ازويرات شمال موريتانيا ، و بقرية بئر ام اكرين ، ابنه للسلطات الأمنية إثر اتهامه له بتعاطي المخدرات .