يمتلك المجتمع الموريتاني على اختلاف منابعه الثقافية والاجتماعية والعرقية موروثا شعبيا وحضاريا وتاريخيا، استطاعت الأجيال المتعاقبة المحافظة عليه لعقود طويلة، فيما ضاع الكثير الكثير منه تحت وطأة الإهمال أو في وجه رياح الحداثة المتسا
تعتقد السلطات الموريتانية أن عشوائية التقري لا تزال أكبر مساهم حتى الساعة وراء تعثر عجلة البناء والتنمية، كما تراها السبب الأساسي في غياب خدمات الصحة والتعليم والكهرباء والماء عن عدد واسع من سكان البلاد .
شبكتنا هذه المرة اصطادت اصطياد أحد العبيد المرهقين، ما تزال آثار السياط بادية على ظهره، بعد أن نفذ عرقه قبل سني القحط الخوالي، أيام كان مع سيده يرعى المواشي، في مرابع الأسياد، بينما يتكئ سيده على قفاه كل يوم على ثمرة عضلات العبد ا
سائل عنها المغتربين في الإمارات وآبدجاه واسبانيا وليبيا يجيبونك جميعا : هي صحفية تتعيش معنا مآسي الغربة وتخففها علينا وتجعلنا نعيش في "أحضان وطننا" لمدة ساعة، فزميلتنا دخلت غمار المهنة وضحت من أجلها وصمدت وصبرت وتحملت في سبيلها وك
يعرفه المستمعون الموريتانيون بصوته الجهوري، وهو يمازج بين الشعر والنثر، وبين الجد والهزل، وبين التهريج والتنكيت، فهو لا يمل من نكته المعهودة في "صحراء توك.." حتى ينتهي البرنامج الطويل في الغالب، يوقظ بصوته النكات كثيرا من السامر
الكلام من فم صاحبه أحلى كما يقال وقد حصلت على ورقات يترجم فيها العلامة محمد الأمين ولد فال الخير الحسني لنفسه وهي غير منشورة أجعلها بين أيديكم بتصرف قليل اقتضاه الإختصار، يقول ابن فال الخير:
ما بين سبابته وإبهامه المتراقصتين يحكي مأساة الشعب الصحراوي على وقع موسيقى الراب بطريقة صحراوية تمازج بين حداثة النغمات وأصالة الكلمات الصحراوية، ينشد الحرية والتحرر في حروف تتقطع بصوت الموسيقى الصاخب، وبدراعته الزرقاء يبدع في كلم
للأسبوع الثالث على التوالي تتفاقم حالة المريض في المركز الوطني لأمراض القلب الناجي ولد الزين ذلك الغريب الأزوادي المهاجر بآلام الغربة ومآسي الأوطان منذ عشرين سنة ليحط رحاله في هذه الأرض ويستقر بها ويمدح أهلها ويقول في كل أحاديثه
سائل عنه صفحات الفيسبوك، وقنوات اليوتيوب والمدونين الموريتانيين، يجيبونك عن شاب ملأ دنيا الفضاء الأزرق، وشغل حياة المدونين على طريقته المسلية الظريفة الطريفة، انتهج خط البساطة والاختصار في تناوله للمواضيع النقدية الساخرة.